محمد ضعلي يعلن.. ويستمر الإخبار بالإعلان عن الرغبة في الترشيح لبرلمان 2026 عن دائرة سطات

محمد ضعلي يعلن.. ويستمر الإخبار بالإعلان عن الرغبة في الترشيح لبرلمان 2026 عن دائرة سطات

توصلت جريدة سكوب ماروك، بمقالة بمثابة إخبار يعلن ويجدد من خلاله الفاعل السياسي محمد ضعلي، للرأي العام المحلي الوطني، عن رغبته دخول الاستحقاقات البرلمانية لسنة 2026 عبر حزبه التجمع الوطني للأحرار، حيث قال في نشرته:

“” إن العزم في الاستمرار عن الإعلان عن الرغبة في الترشيح للاستحقاقات البرلمانية عن دائرة سطات بلون التجمع الوطني للأحرار نداء أكيد ومشروع، ولا يمكن أن يكون مضايقة او حكر على البعض دون آخر، ومن يتخيل ذلك وجب عليه الاعتذار.

  • منذ التحاقي بالحزب سنة 1978 زمن الأستاذ أحمد عصمان، وانا شاب في مقتبل العمر، حيث ترعرعت بين أحضان هذا الحزب العتيد ناهلا من مبادئه التواقة إلى تحفيز الشباب والكفاءات واهل الخبرة في إطار الحكامة الحزبية وتكافئ الفرص.
  • يقينا مني أن الرغبة في الترشيح للاستحقاقات البرلمانية لها محددات أخلاقية ومعرفية وسياسية، و معايير يعتمدها حزبنا العتيد في اختيار مرشحيه بعيدا عن كل بهرجة ولغط او وعود كاذبة.
  • خبرت العمل السياسي والجمعوي بإقليم سطات، حيث تعاملت مع وضعيات مختلفة من موقع إداري أو مسؤولية في المجالس أو في جمعية أجيال الشاوية، الأمر الذي قوى لدي الرغبة في تجريب حظي في إطار من المنافسة الشريفة طبقا لأخلاقيات الحزب والقوانين الجاري بها العمل.
  • لا يفوتني إلا أن أنوه بمختلف الفعاليات المحلية والإقليمية والجهوية والوطنية التي عبرت بعفوية كبيرة في تجاوبها الصريح مع رغبتي في الترشيح.
  • لا يكاد المرأ في سطات عاصمة الشاوية قيد انملة ان يشك في انتمائي لحزب التجمع الوطني للأحرار، لأنه لم يتم تنزيلي لخدمة اجندة خاصة، بل احتفظت بنضالي داخل الحزب وباحترام تام لمبادئه، ولن أتخلى عن ذلك خدمة للصالح العام ولساكنة سطات الولافة، شعاري دائما النية، الصدق، المعقول، وباللغة الامازيغية “أغراس، أغراس، أغراس…”
  • أذكر لمن يحتاج إلى تذكير أن سقف بيتي حديد، وركن بيتي حجر، فاعصفي يا رياح، واهطلي بالمطر، لست أخشى خطر.”””