سكوب ماروك يكشف تفاصيل وكواليس السلسلة التلفزيونية “الوزير ومو” التي تم تمثيلها بسطات

سكوب ماروك يكشف تفاصيل وكواليس السلسلة التلفزيونية “الوزير ومو” التي تم تمثيلها بسطات

موعــد استثنـائي من الطـراز الرفيــع يجمع عشــاق الصوت والصورة وأحبّــاء الفكـاهة والدراما والأجـواء التلفزيـونيّة الرمضانيّـة الخفيفـة على قنــاة ميدي1تيفي مع السلسلــة التلفزيونية "الوزير ومو"، التـي تجمـــع نخبـــة ممتــازة من ألمـع نجوم الغناء والفن السابع على الصعيد الوطني والعربي من قبيل : سعيد قيلش، عبد جبار الوزير،  عبد الله فركوس، عبد الله الداودي، عبد الخالق فهيد، عبد العظيم الشناوي، نعيمة بوحمالة، محمد زعرة، سعيد مسكير، سميرة إشيكا… وثلة من ألمع شباب مدينة سطات خريجي خشبات دور الشباب في مقاربة نوعية للدفع بالشباب إلى عالم الفن.

في السياق ذاته، كشفت مصادر سكوب ماروك أن السلسلة ستشكل قبلة هامة للمتابعة وإمتـاع جمهـور المشاهديـن من كامل المغـرب العربـي خــلال شهـر رمضـــان المعظـم، خاصة لوزن الوجوه الفنية المشاركة من النجــوم التي تلتقـــي في عمل فني من هذا الحجم تحت إدارة المخـرج القــديـــر أحمد بوعروة الذي عرفنـــاه من خـلال العديـــد من أعمـاله التلفزيــونيّــة الناجحـــة لعلّ أبرزهــا السلسلة الإنسانية الإجتماعية "لحبيبة مي" لإمتـاع المشاهدين مع هـذه السلسلـــة التلفزيونيّـة "الوزير ومو" التي تمتـد على 30 حلقـــة تداع مع فترة الإفطار الرمضاني، تم تصويرها في حوالي 25 يوم بسطات.

السلسلة "الوزير ومو" من إنتاج وإخراج الفنان أحمد بوعروة لعب دور التشخيص فيها كل من الفنان عبد الجبار الوزير في دور "أب الوزير" والذي تكبدأ عناء النهوض من فراشه رغم معاناته المرضية والمشاركة في السلسلة نظرا لحمولتها السينمائية وثقل النجوم المشاركين بها، الفنانة نعيمة بوحمالة في دور "أم الوزير"، الفنان عبد الله فركوس في دور "الوزير"، الفنان الكوميدي عبد الخالق فهيد في دور "أخ الوزير"، الفنان سعيد قيلش في دور "نائب رئيس الحزب" الذي تخرج منه الوزير، الفنان عبد العظيم الشناوي في دور "رئيس الحزب"، المغني المرموق عبد الله الداودي في أول مشاركة تلفزيونية له والتي أبان عن موهبة جديدة بموازاة نجوميته الغنائية…..

تجدر الإشارة أن مدينة سطات تحولت إلى قبلة لكبار المخرجين والمنتجين لتصوير أعمالهم نتيجة الظروف المواتية للإشتغال والتي يسهر على تدليلها الفنان سعيد قيلش، بالإضافة للمناظر الطبيعية والتراثية التي تخدم الديكور والمشاهد التصويرية لجل الأعمال المنجزة بالمدينة.